38serv

+ -

 يثير، خلال هذه الأيام، متتبعو مشروع إنجاز سدي الموان وذراع الديس بولاية سطيف، قضية التزام الشركات المنجزة للتواريخ التي منحتها لوزير الموارد المائية، عبد الوهاب نوري، بوضع سد الموان تحت الخدمة بداية من الثلاثي الأول من هذه السنة، وسد ذراع الديس بداية من الثلاثي الأول من السنة المقبلة، فقد تحدث مختصون في الميدان بأن السد الأول لن يدخل الخدمة حتى نهاية 2018، والثاني إلى نهاية 2019، بالنظر إلى وتيرة الأشغال والمشاكل التي تواجه الشركات المنجزة، وكان من المفروض أن يسلم هذان السدان اللذان وضع لهما رئيس الجمهورية الحجر الأول سنة 2007، خلال سنة 2011 غير أن دار لقمان لا تزال على حالها. ليبقى السؤال الذي طرحه سكان سطيف هو: ”كيف سيتعامل نوري مع القائمين على إنجاز هذين السدين؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات