38serv

+ -

 تتأخر وزارة التربية الوطنية في جني ثمار ما يسمى ”الإصلاحات التربوية”، وخير دليل على ذلك السلوكات ”التربوية” التي انتهجها بعض التلاميذ بإحدى الثانويات الشمالية بولاية باتنة، من خلال رش مادة الجافيل على ثياب زملائهم وكذا بعض الأساتذة، في وضع جعل هذه المؤسسات تشبه أي مؤسسة عدا مؤسسات التربوية، وهو ما حرك الجهات المعنية بذات الثانوية لعقد مجلس تأديبي في حق المعنيين. فمتى سيتحقق المعنى في تسمية هذه الوزارة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات