38serv

+ -

بعد أن تم التحذير من التشيّع في تبسة، ها هو ”داعش” يتحرك من تبسة.. شباب يضعون على رؤوسهم شعارات ”داعش” ويتجولون داخل كل من حيي تراب الزهواني والميزاب، وفرحة الأطفال بالعرض العسكري للدواعش. ويبقى هذان الحيان اللذان أنشئا بتواطؤ منتخبين في البلدية وسكوت مصالح الدائرة. هذا الأمر الذي فتح فيه الوالي السابق بليوز مبروك تحقيقا لكن التحقيق اختفى بعد إحالة الوالي على التقاعد. فهل يتحرك الوالي بوڤرة لإزالة الغموض على من يقف وراء التشيّع وداعش في تبسة؟ وقد تحركت الأجهزة الأمنية لإنقاذ المنطقة من الكارثة المحدقة بها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات