الوصاية من بائع"الخرّوب" على السفير

38serv

+ -

 تقبّل السفير التركي بالجزائر، محمد بوروي، بدبلوماسية، سؤال “الخبر” من تلمسان، حول واقع العلاقة الجزائرية التركية فيما يخص الجانب الأمني والسياسي، خاصة التنسيق في المعلومات المتعلقة بالرحلات المشبوهة للشباب الذين يقصدون تركيا للتوجه نحو مخيّمات بعض التنظيمات الإرهابية. وقال السفير مجيبا بالحرف الواحد “شكرا على السؤال الوجيه”، ليتدخل رئيس غرفة التجارة والصناعة، الجهة المنظمة للندوة، قائلا: “رجاء لا مكان هنا للأسئلة السياسية”، مقاطعا سؤال الصحفي وجواب السفير، ليغادر بعض الإعلاميين القاعة. وعلّق أحدهم: كيف لتاجر ومصدّر “الخرّوب” أن يحاول فرض الوصاية على سفير الدولة التي تحتل المرتبة 18 في الاقتصاد العالمي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات