38serv
سيحط الأمين العام بالنيابة للأرندي، أحمد أويحيى، الرحال، يوم الجمعة، بمدينة ميلة لمخاطبة المنسقين الجهويين وقواعده، قبيل التوجه إلى سكيكدة التي ستحتضن فعاليات الاحتفالات الخاصة بإطفاء الشمعة التاسعة عشرة في عمر الأرندي. لكن السؤال الذي تردد على ألسن الكثير من الأرنداويين “لماذا ميلة دون غيرها من الولايات المجاورة؟”. غير أن بعض العارفين لرئيس الأرندي يفسرون ذلك بأن أويحيى يكن لولاية ميلة احتراما كبيرا، باعتبارها الولاية الأكثر تمثيلا للحزب في المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة، وهو ما يجعله يجامل نوابها ومنتخبيها وقواعد الحزب بها، ولسان حاله يقول: “من أراد أن ينافس ولاية ميلة على حب أويحيى فعليه أن يحذو حذوها في الاستحقاقات مستقبلا”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات