38serv

+ -

 يعاني المئات من المصلين في قسنطينة من غلق ما لا يقل عن 11 مسجدا بسبب أشغال الترميم التي برمجت في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، إلى هنا قد يبدو الخبر عاديا. لكن الغريب أن الأشغال في المساجد المعنية توقفت بسبب غياب الغلاف المالي، فلا بيوت الله رممت وفتحت واستعادت جمالها ولا المصلون استعادوا أماكن عبادتهم.. كل هذا لأن المسؤولين الجزائريين تعودوا على إنتاج القرارات الاستعجالية دون حسيب ولا رقيب. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات