38serv

+ -

 صنع المسير الرياضي الراحل، محمد جواد، الرئيس السابق لمولودية الجزائر ثم المجمع البترولي، الحدث حتى وجثمانه ينقل إلى مثواه الأخير، فجنازته أمس شهدت حضورا نوعيا كبيرا، اضطر مصالح الأمن إلى غلق كل المنافذ المؤدية إلى مقبرة واد الرمان، في أعالي العاصمة، فقد حضر الوزير الأول، عبد المالك سلال، وكان مرفوقا بالكثير من المسؤولين في الدولة، بالإضافة إلى عدد كبير من الفاعلين الرياضيين، لكن كل هؤلاء لم يثيروا فضول المشيعين، كما أثاره حضور الرجل القوي اليوم في دوائر صناعة القرار، السعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس ومستشاره الخاص، والصورة غنية عن كل تعليق.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات