38serv

+ -

 يبدو أن إجراءات التقشف التي أعلنت عنها الدولة وقرار الحد من الاستيراد لم تطل المواد الغذائية والسيارات، بل تعدت إلى استيراد الأمصال المساعدة على الإنجاب، حيث اضطر العديد من الأزواج الذين يتوجهون إلى وحدة المساعدة على الإنجاب بمستشفى نفيسة حمود “بارني”، إلى العودة من حيث أتوا، بسبب عدم توفر المواد المستعملة في المساعدة الطبية على الإنجاب، وبالتالي حرمانهم وتأجيل حلم الإنجاب، بعد أن شكل هذا القسم الوحيد على المستوى الوطني بصيصا من الأمل لآلاف الأزواج.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات