38serv
طالبت العديد من الفعاليات الجمعوية، بضرورة فتح تحقيقات معمّقة حول إشراف منتخبين محليين ببلدية سطيف على جمعيات رياضية وشبانية، في وقت يوجد فيه هؤلاء على رأس لجان في البلدية تقوم بتحديد الميزانيات الخاصة بكل جمعية، مما يجعل “اللعّاب أحميدة والرشّام أحميدة”، زيادة على أن من المنتخبين من هو آمر بالصرف في جمعيات عديدة، إضافة إلى أن جمعيات “مجهرية” تستفيد من ميزانيات كبيرة مقابل تخصيص مبالغ زهيدة لجمعيات أخرى تشرف على تكوين مئات الشباب في فروع كرة القدم وكرة السلة وغيرها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات