38serv
أسلوب واحد في الكلام، وكلمات نفسها، وتصريحات لا تختلف عن بعضها البعض، هي صفات غالبية رؤساء بلديات ولاية باتنة الإحدى والستون، وهذا عندما يطرح عليهم الصحفيون أسئلة تتعلق بمعاناة سكان الأقاليم التي يشرفون على تسييرها، فالإجابة التي يتوقعها الصحفي تأتي في محلها، فالجميع يفضل تقديم رأيه بخصوص مشكل معين في مشتة أو بلدية على أن “العملية مسجلة” وأحيانا أخرى هي “مبرمجة في هذه السنة”. فهل استفاد هؤلاء من تكوين خاص من المسؤول الأول بالولاية؟ أم أنها نغمة مسجلة تبدو جميلة وتركت التقليد ينتقل من “مير” إلى آخر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات