التمست الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان (جناح بن يسعد)، من المقرر الأممي الخاص حول حقوق الإنسان، ميشال فورست، التدخل العاجل لدى السلطات الجزائرية “من أجل وقف الانتهاكات المسجلة في حقوق الإنسان”، وتضمن الإخطار حالات أعضاء اللجنة الوطنية للدفاع عن البطالين المحبوسين في الوادي والأغواط.
وأوردت رسالة الرابطة إلى المقرر الأممي: “نلتمس منكم التدخل لدى السلطات الجزائرية، العضو في مجلس حقوق الإنسان، والتي صادقت على أغلبية المواثيق والمعاهدات المتعلقة بحماية حقوق الإنسان، من أجل الإفراج عن هؤلاء المدافعين عن حقوق الإنسان ودعوة السلطات الجزائرية لاحترام مبادئ حماية حقوق الإنسان”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات