38serv

+ -

خلف اختفاء قيادات الأحزاب المحلية بولاية المسيلة فراغا سياسيا استطاعت حركة الإصلاح الوطني بقيادة غويني فيلالي أن تستثمر فيه، بعد أن نظمت تجمعين شعبيين في شهر ببلديتي المسيلة وسيدي عيسى. هذه الأخيرة لم يصدق المشرفون على التجمع الأخير بها حجم الإقبال الذي شهده، وهو ما جعلهم يتفاءلون بمستقبل الحركة محليا، خصوصا أن الأحزاب السياسية التي توصف بالقوية تمثيلا أصبحت تخاف “الضوء”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات