38serv
رغم تمكن الوزيرة نورية بن غبريت رمعون من شل إضراب الثلاثة الأيام المتجدد الذي أعلنت عنه نقابات التكتل، فإنها عجزت عن إقناع “الكنابست” بحلول أخرى غير تجميد الدراسة في أكثر من 25% من المؤسسات التربوية خاصة في الطور الثانوي، وعليه يبقى الهم الأكبر للوزارة هو تعويض الدروس، خاصة بعد قرارها إلغاء تلك “الدروس” المتأخرة وسحبها من امتحان شهادة البكالوريا، فيما يسمى “عتبة مقنعة” لإنقاذ الموسم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات