38serv

+ -

فاجأ الأمين الولائي لحزب جبهة المستقبل، رئيسها بلعيد عبد العزيز، الذي نشّط تجمّعا شعبيا بخنشلة والحضور، حين أراد أن يسمي حزبه فزلّ لسانه ناطقا “جبهة التحرير”، وهو ما جعل رئيس الحزب والحضور يعترفون جميعا عبر تحريك رؤوسهم بأنه الحنين إلى الحزب العتيد ولو كثرت الأحزاب في الساحة.. فما الحب إلا للحبيب الأول. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات