38serv

+ -

يعكف بعض المتزلفين الأبديين على مراقبة نشاط ومنشورات المراسلين الصحفيين في صفحاتهم الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي غالبا ما تكون آراء وانطباعات شخصية، ليقوموا بنقلها إلى بعض المسؤولين الولائيين في مقر ولاية تلمسان، في محاولات بائسة للإيقاع بمراسلين يخالفونهم الرأي والتوجه وطريقة العمل. والي تلمسان سرب لبعضهم  قناعته بكونه لا يحتاج إلى صحافة الشيتة والمكيدة، وأن التغطية الموضوعية والنقد البناء لواقع التنمية في الولاية هي الوسيلة التي تضمن متابعة جادة لانشغالات المواطنين. فمتى تتوقف محاكم  التفتيش التي نصبت لمراقبة الصحافيين على فايسبوك خاصة ؟     

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات