38serv
توالت خسائر التجمع الوطني الديمقراطي بقسنطينة في الآونة الأخيرة، فبعد خسارة مقعد مجلس الأمة لصالح مترشح حر منشق عن الحزب العتيد، خسر الحزب المزيد من المنتخبين داخل المجالس البلدية، بسبب المتابعات القضائية في عدة بلديات في ظرف بضعة أسابيع، آخرها توقيف رئيس بلدية ابن زياد، إلا أن الطامة الكبرى، حسب المناضلين، أن الحزب عجز عن الاحتفاظ بكرسي الرئاسة، بعد اختيار رئيس جديد للبلدية، حيث ذهبت للحزب الغريم الأفالان، ما جعل المناضلين يتساءلون: هل يعلم “سي أحمد” بهذا التدحرج الرهيب للحزب بعاصمة الشرق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات