38serv
أسندت قيادة حزب جبهة التحرير الوطني إلى أحد أعضاء المكتب السياسي مهام كانت تسند بالأساس إلى الموظفين بالجهاز وليس لأعضاء المكتب السياسي، الذين يُعدون نخبة النخبة وصفوة الصفوة، وهو ما قرئ على أنه بداية نهاية هذا العضو الذي لطالما كان يسارع إلى “إخفاء نفسه” كلما كثرت المؤشرات السلبية إزاء الأمناء العامين المتعاقبين. فهل أدرك سعداني أزمة ولاء في العمق؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات