38serv

+ -

 رد قوي  بادر به والي ميلة على السكرتير الأول لجبهة القوى الاشتراكية محمد نبو الذي حضر، يوم الجمعة الماضي، لدعم رئيس بلديته والتعبير عن تضامن الحزب معه والوقوف إلى جانبه، فقد أثنى نبو على أدائه ودعمه. الوالي ومباشرة بعد تجمع الأفافاس لم يترك الأمور “تبرد”، وفضل الرد بقوة وعلى الساخن والسريع على زعيم الأفافاس، بأن توجه إلى بلدية التلاغمة وقام بتجميد نشاط “المير” وكل المجلس الشعبي البلدي، ما جعل بعض السياسيين يعتبرون ذلك من باب الرد على نبو، وإلا لماذا تأخر تدخل الوالي إلى غاية زيارة محمد نبو ودعمه لرئيس بلدية يرأسها حزبه؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات