38serv

+ -

 تنقل الوزير الأول عبد المالك سلال، أمس، إلى قسنطينة، بمناسبة يوم العلم الذي يرمز إلى جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ورئيسها الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس. احتفال السلطات رسميا بهذا الرمز في الدين والنضال أيام الثورة يجري كل سنة، لكن ولا مرة فكرت السلطات نفسها في منح الجمعية مقرا يليق بمكانتها، فمكاتبها لا تزال إلى يومنا تحت جسر بالرويسو في العاصمة، يملأها الغبار وتفتقد لأدنى الوسائل ومحرومة من دعم الدولة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات