38serv

+ -

 تسود حالة من الغضب وسط فلاحي ولاية بشار، الذين لم يستسيغوا لحد الساعة بقاء هذا القطاع الحساس الذي تعول عليه الحكومة دون مدير لحد الساعة، فضلا عن تراكم المشاكل البيروقراطية التي يحياها قطاع الفلاحة خاصة في بلدية عاصمة الولاية التي يعاني فيها الفلاحون الأمرّين بسبب حرمانهم من الاستفادة مما أقرته الحكومة لهم من امتيازات. فهل سيتدخل الوزير فروخي، يقول هؤلاء الفلاحون، لإنقاذ قطاعه “السايب” بسبب غياب مدير ولائي ونفوذ “مدام دليلة”، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مصداقية حكومة سلال؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات