38serv
غريب ما يحدث في قطاع الخدمات الجامعية في باتنة، الذي أصبح مملوكا لجهات معينة من الولاية ولا يحق لأي كان أن يطمع أو يطمح في الوصول إلى منصب مدير للخدمات الجامعية، إلا إذا كان يملك سلاحين؛ أولهما أنه ينحدر من ثلاث أو أربع بلديات من الولاية التي عرفت بسيطرتها على منصب المديريات الولائية منذ سنوات، وثانيهما أنه يملك “شكارة” مملوءة عن آخرها، وهي الأسلحة التي جعلت أحد الطامحين يبيع سيارته ويجهّز الشكارة اللازمة لتقلد المنصب، فهل ينال المنصب.. أم تضيع السيارة والمنصب معا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات