38serv
في الوقت الذي أبدى رئيس حزب الكرامة محمد بن حمو استعداده لاستقبال الوزير السابق للطاقة المثير للجدل، شكيب خليل، بزاويته في الحدود الغربية، ومثله يستعدّ أحد رجال الأعمال الكبار من جنوب الولاية لاستقبال “شكيب” في مسجد كان قد ساهم في بنائه بمسقط رأسه، رفض فرع من زاوية سيدي بن عمر في الرمشي الفكرة من أساسها. وعلى نقيضه، رحّب فرع آخر من زاوية سيدي بن عمر يمثّله فيصل بن عمّار، وهو عضو سابق في حملة الرئيس بوتفليقة في رئاسيات 2014 بالفكرة قائلا “إن خليل مرحّب به في مساجد وزوايا تلمسان، على أساس أنّه مظلوم ومن مهام الزوايا إغاثة اللهفان ونصرة المظلوم”، بينما علّق آخرون أنه في الدول الحديثة العدالة وحدها هي من تنصف المظلوم.. وليس الزوايا والمعابد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات