38serv
تؤكد والي ڤالمة فاطمة الزهراء رايس، في كل مرة، على أن كل المشاريع مجمدة بالولاية إلى ما بعد 2017، وهو تاريخ غير مؤكد لإعادة إطلاقها وفقا للظروف والمؤشرات الحالية التي تمر بها الجزائر، والولاية منكوبة قبل التجميد، حيث لم تظهر جهود تنموية تذكر في الميدان، لتزيدها حالة التجميد هذه بؤسا، ما جعل البعض يتساءل عن جدوى وجود الجهاز التنفيذي، وبقائه ما دامت المشاريع مجمدة؟ ومع هذا الموت التنموي، تحاول المعنية إبراز صورة عكسية، بأنها قادرة على تسيير الولاية، وهي التي لا تكف عن النهي وصرف الناس بعنجهية مفتعلة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات