38serv
عرفت ليلة الأربعاء طوارئ قصوى بولاية تلمسان وعلى مختلف المصالح، من ولاية ومصالح أمن وإعلاميين، لبحث أخبار وزير الطاقة السابق، شكيب خليل، الذي يكون حلّ بعاصمة الزيانيين ليلا محيطا تحركاته بسرية مريبة، فبعض الإعلاميين والفضوليين تسمّروا بمدخل فندق الرونيسانس في لالة ستي، وبعضهم توجّه إلى زاوية سيدي يحيى بن صفية جنوبي الولاية، فيما قال رئيس حزب الكرامة، محمد بن حمو، إنّه لن يضيف “الشكيب”، ربّما بإيحاءات من نافذين في السلطة، في حين كان وزير الطاقة السابق برفقة صناعي معروف من جنوب الولاية تكفّل باستضافته وسط عزوف رموز الزوايا في الولاية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات