38serv

+ -

عند حلوله بزاوية الرشايڤة في دائرة الحمادية بولاية تيارت، وبعد أن سئل وزير الطاقة السابق شكيب خليل عن إمكانية ترشّحه للرئاسيات المقبلة، ردّ خليل بابتسامة عريضة “إن شاء الله، إن شاء الله.. لمّا تأتي سنة 2018 سنرى”، وكان ذلك بحضور نواب ومنتخبين وقياديين في حزب جبهة التحرير الوطني.. فهل أخطأ خليل في تقدير الموعد الرئاسي المقبل والمحدد في 2019؟ أم أنّ الرجل الذي يتحرّك وفق أجندة جناح المال، قد “أوحي” إليه بهذا التاريخ؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات