38serv
يبدو أن الوزير الأسبق للطاقة والمناجم شكيب خليل، قد حوّل “صحنه الطائر” صوب فضاء جديد لزيارته بعد أن طاف الزوايا، وهذه المرة نحو الجامعات، مستهدفا فئة الطلبة عله يجد بينهم من يستقبله أيضا، خاصة وأنه لقي مقاومة كبيرة من عدة زوايا ترفض استقباله. والملفت أن الزيارة التي نظمها إلى البليدة حديثا، والتقى فيها بطلبة محسوبين على الرابطة الوطنية للطلبة الجزائريين، تمت في سرية وبعيدا عن الأضواء والبهرجة و”الزردات”.. بعض أصحاب اللسان الطويل، شبهوا اللقاء بـ“الحلقات الدينية السرية” التي كانت تنظم في الفترة التي اشتهرت بزمن نشاط الحركة الإسلامية، أو “الباكس”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات