38serv
راسل مناضلون من حزب جبهة التحرير الوطني، ومن ضمنهم منتخبون في الحزب، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ”رئيس الجبهة” للتدخل من أجل إصلاح وضع الحزب في عاصمة الزيانيين، خاصّة بعدما ”عبث” الأمين العام الحالي بالحزب وقسّمه إلى أربع محافظات، على حساب ”المحافظة التاريخية” في مدينة تلمسان، والتي ظلّت تحافظ على المرتبة الأولى في الخارطة السياسية منذ عشرين سنة خلت. وحسب الغاضبين الموقّعين على العريضة، فإن تجمّع سعداني الأخير في مدينة مغنية قد خيّب آمال سكان ومناضلي المنطقة الحدودية بسبب الغياب الكلي في خطاب سعداني لبرامج التنمية والأفكار الاقتصادية المقترحة للنهوض بالمنطقة الحدودية الغارقة في آثار ومخلّفات التضييق على المهربين في الشريط الحدودي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات