38serv
تجمع المصادر الدبلوماسية على أن دعوة الجزائر الإسلامي المتشدد، عبد الحكيم بلحاج، رئيس حزب ”الوطن” والقائد العسكري لـ«الثورة” الليبية”، ساهمت بشكل كبير في عودة الدفء إلى العلاقات الجزائرية - القطرية، حيث أن الدوحة اعتبرت ذلك اعترافا مباشرا بدورها في حل الأزمة الليبية، انطلاقا من إشراك أحد أوفى حلفائها وأقواهم. وذكرت نفس المصادر أن الزيارة الأخيرة للوزير الأول القطري للجزائر لم تكن فقط من أجل وضع حجر الأساس لمركب الصلب ببلارة في جيجل، ولكن أيضا لمباركة حوار الجزائر الذي كان بلحاج من أوائل الوافدين إليه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات