38serv
تتزايد شكاوى المواطنين من المهاجرين الجزائريين المقيمين في باريس وضواحيها، من تصرفات مسؤولة ملحقة إدارية تابعة للقنصلية العامة، ومن تعجرفها وتعاملاتها المنفرة مع المهاجرين ممن يقصدون الملحقة لطلب خدمات. المهاجرون تأكدوا أن شكاويهم لن تجد لها صدى لأن القنصل العام في باريس هو والي الجزائر العاصمة السابق، عدو محمد الكبير، الذي قالوا إنه لم يستقبل مواطنا في حياته لما كان واليا، وكذا حاليا وهو قنصل عام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات