38serv

+ -

أكدت مصادر أفالانية أن قيادة الحزب العتيد فتحت ملف الاستقالة التي تقدم بها محافظ الحزب السابق لولاية الجلفة والتي أكدت كل المعطيات والمعلومات أنها كانت مزوّرة، وأنها قدّمت في غياب المعني وباستعمال الختم. لكن السؤال الذي بقي يحيّر سواء المناضلين في الحزب العتيد، بل وحتى نشطاء سياسيين في أحزاب أخرى، هو “لماذا سكت هذا القيادي الأفالاني المحلي طيلة الأسابيع الماضية ولم يفضح أمر الاستقالة التي تبيّن أخيرا أنها مزوّرة؟”، أم أن في الأمر “إنّ وأخواتها”؟. وعلّق آخرون  بالقول “الساكت عن الحق شيطان أخرس”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات