38serv

+ -

 تتكدّس يوميا على طاولة المدير العام لتعاضدية التأمين لعمال التربية والثقافة ملفات بـ”العشرات” لهؤلاء العمال لطلب الحصول على تعويضاتهم، لكن دون جدوى. فغالبية الموظفين المنتمين إلى هذه التعاضدية مر على إيداع ملفاتهم أكثر من ثلاث سنوات، ولا أحد تحرّك لتسويتها، ما دفع بالمنتسبين إلى التحضير لتأسيس جمعية لهم بغرض مقاضاة المديرية العامة بسبب الإهمال والتهاون، إلى جانب مراسلة وزير المالية الجديد حاجي بابا عمّي للتدخل السريع، علما أن عدد المسجّلين لدى التعاضدية يفوق على الأقل ربع مليون مستخدم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات