38serv
رغم أن ولاية ميلة مصنفة ضمن الولايات الأولى وطنيا من حيث عدد المرضى المصابين بمختلف الأورام السرطانية، ورغم توفر كل الإمكانات اللوجستية والبشرية وأخصائيين في علم الأورام وأمراض الدم بمستشفى الإخوة مغلاوي، فإن المجلس الطبي لذات المستشفى يتجاهل الوضع ويمانع في فتح مصلحة متخصصة تتولى التكفل بكل مرضى الأورام السرطانية، ويكتفي فقط بوحدة صغيرة تستقبل المصابات بسرطان الثدي دون غيرهم، كما تساءل أطباء ونقابيون عن تأخر وصول الاعتمادات المالية المقدرة بـ14 مليارا مخصصة لاقتناء أدوية العلاج الكيماوي لفائدة 50 مريضة بسرطان الثدي. فهل يتدخل وزير الصحة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات