38serv
رفع سكان من مدينة عين فكرون مطالب إلى الجهات الوصية محليا للخروج من بوتقة الحرمان الذي تعيشه منطقتهم منذ عشرات السنين، ولكن الغريب في كل مرة تتحرك فيها المنطقة وترفع مثل هذه المطالب، لا ترد السلطات إلا بالخذلان على حد وصف البعض منهم؛ ما جعلهم يركزون على تجميع كل مطالبهم دفعة واحدة هذه المرة والقذف بها مجددا على أمل انتشال عين فكرون من الإقصاء المبهم. البعض قال: "يقصوننا وعندما ينفجر الوضع يقابلوننا بالهراوات". فهل يتحرك "شاطر"؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات