38serv
”لا توجد صدف في السياسة”.. هكذا علق كل الذين علموا بتنقل وزير الاتصال إلى وهران يوم 14 جويلية القادم لتدشين “متحف الجمهورية” في القبو الذي كان ورشة للإخراج الصحفي لهذه الجريدة، التي ورثت بناية يومية “ليكو دوران” الاستعمارية. ويضم المتحف الأعداد الأولى ليومية “لاريبيبليك” التي تحولت بعد تعريبها إلى “الجمهورية”. وأيضا محفوظات تعود إلى الفترة الاستعمارية. والصدفة أن رحلة الوزير إلى وهران هذه تصادف احتفال الفرنسيين بعيد ثورتهم 14 جويلية.. اللهم إلا إذا كانت صدفة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات