38serv
لا تفصل قسنطينة عن تظاهرتها التاريخية، كعاصمة للثقافة العربية، إلا شهرا واحدا، إذ برمج الانطلاق يوم 16 أفريل 2015، وسط تخوف كبير من الفشل، في ظل تأخر إنجاز المشاريع المبرمجة للتسليم، وبالنظر إلى المؤشرات والمعطيات الموجودة والتهم الموجهة للمحافظة، بتبذير أموال التظاهرة. تقف ”الخبر” في جولة استطلاعية على تقدم الأشغال ومدى استعداد المدينة لاستقبال ضيوفها، خاصة وأن الكثير من الجهات المشرفة أكدت في السابق أن قسنطينة، لم تكن جاهزة منذ البداية لاحتضان هذه الفعالية العربية، أين ستجد الولاية نفسها مجبرة على استقبال الوفود المشاركة وسط ورشة عمل مفتوحة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات