اكتشف والي تلمسان بالنيابة، أمس، في مدينة سبدو، أن الواقع في جنوب هذه الولاية ليس لامعا. وهي المنطقة التي عاشت التهميش في الوقت الذي أغدقت الخزينة العمومية العطاء على ولاية تلمسان لاحتضان تظاهرة ”عاصمة الثقافة الإسلامية”. وهو العطاء الذي لم يمتد إلى الجنوب، الذي انتفض سكانه في وجه الوالي الحالي الذي سمع ما سمع عن تسيير سابقه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات