38serv

+ -

في الوقت الذي تحدث فيه والي ميلة أن قفة رمضان وعمليات التضامن تمت بطريقة غير مسبوقة، ومست كل الفئات الهشة وذهبت فعلا إلى مستحقيها بعد تطهير القوائم وبإشراف من مديرية الشؤون الاجتماعية وتحت أعين الوالي شخصيا، جاء الخبر المناقض من بلدية تسدان التي خرج فيها البؤساء عن صمتهم بعد تردد، وأكدوا أنهم ظُلموا بحرمانهم من حقهم في قفة رمضان. أرامل وذوو احتياجات خاصة ومعوزون مسجلون في القوائم، لم تصلهم قفة رمضان ولم يستفيدوا من أي عملية تضامنية، وهم الذين انتظروا طيلة الشهر الفضيل ليتفاجأوا بغيابهم عن القوائم، فأين ذهبت قفف هؤلاء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات