38serv
لم يجد رئيس المجمع الجزائري للخبراء والمهندسين الجزائريين، عبد الحميد بوداود، في اتصال جمعنا به، أول أمس، من جملة يصف بها فوضى العمران التي آلت إليها معظم المدن الجزائرية، بسبب تأخر تطبيق القانون 08/15 على الميدان، إلا أن قال إن “البلاد تتدشر”، ويقصد بها توجه المدن الجزائرية نحو الطابع الفوضوي الذي تتواجد عليه بعض القرى والمداشر في أرياف الجزائر العميقة. فهل ستعيد الإجراءات الردعية وإجراءات تسوية وضعية البناء والحصول على شهادات المطابقة وإلزامية إتمام البنايات التي أقرتها الوزارة، وتعمل عليها حاليا، المدن الجزائرية إلى الطريق الصحيح؟ أم أن فوضى العمران ستتواصل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات