38serv

+ -

 يناقض حزب “الأرندي” نفسه حينما يدمج في خطاباته أنه يسعى إلى تشبيب كوادره.. ففي ندوة ولائية “يزعم” منظموها أنها مخصصة للشباب، نلاحظ أن الكراسي الأمامية خُصصت للشيوخ والكهول، بينما الشباب، حسب منظم الندوة معلقا على حسابه بـ “فايسبوك”، كانت لهم المقاعد الخلفية. رغم أنهم حضروا بالمئات من شتى بلديات الولاية، وفي درجة حرارة فاقت 49 درجة.. لكن كالعادة أماكنهم في الخلف. فمتى يدفع بالشباب نحو المقدمة وتقلّد المسؤوليات، أم إنهم مجرد وقود للحملات الانتخابية فقط؟       

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات