38serv
كتب رشيد بوجدرة، أول أمس، بإحدى الجرائد الإلكترونية عن جريدة “الخبر”. ومما جاء في مقاله، باللغة الفرنسية، أن جمعية عامة لصحفيي الجريدة وعمالها انعقدت وتم خلالها (الجمعية العامة) تأييد القرار الأخير الصادر عن المحكمة الإدارية في قضية بيع جزء من أسهم مجمّع “الخبر” لشركة “ناس برود”، ليعرب بوجدرة عن “ارتياحه”.. وإذا كان موقف بوجدرة بشأن الصحافة وحرية التعبير في الجزائر لا غبار عليه، إلا أنه أخطأ هذه المرة، من باب أنه لم تعقد أي جمعية عامة لصحفيي وعمال “الخبر”.. فمن أين جاء بوجدرة بهذه المعلومة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات