38serv
جزم سكان بلدية بابار في ولاية خنشلة بأن انتحار المجانين في بلديتهم دلالة على أن الحياة فيها باتت جحيما، مستدلين بظاهرة انتحار المجانين الذين ملوا من حياتهم. فإذا كان الحال هكذا عند هؤلاء المرضى، فكيف هو عند العقلاء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات