38serv
العربي بورعدة المصنف الخامس عالميا في البطولة العالمية والألعاب الأولمبية، يشعل مشواره في العاصمة البرازيلية ريو صفحات الفايسبوك، بالنظر إلى المجهودات الخارقة التي قدّمها في منافسة العشاري والعزيمة القوية التي أظهرها أمام عمالقة العالم، خصوصا بعدما تبيّن أنه كان يتدرب ويحضّر لموعد ريو في ظروف جد صعبة وبإمكانيات معدومة، ومع ذلك نافس الكبار حتى الرمق الأخير. لسان الحال يقول مثلما قال محمود درويش في قصيدة مديح الظل العالي “كم كنت وحدك.. يا ابن أمي”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات