38serv

+ -

 تحولت منطقة إفري إزلاڤن التي احتضنت مؤتمر الصومام في 56 إلى محج لوزراء الحكومة وقيادات الأحزاب السياسية، خصوصا وأن المناسبة تخلّد الذكرى الـ 60 لمؤتمر الصومام والذكرى الـ 61 لهجومات شمال قسنطينة. فقد حضر وزير المجاهدين السيد الطيب زيتوني مرفوقا بوزير الثقافة السيد عز الدين ميهوبي والأمين العام للمنظمة الوطنية للمجاهدين السيد سعيد عبادو. ومن جانب الأحزاب، كانت القبعات البيضاء واللافتات الكبيرة تغزو صفحات الفايسبوك تخص تجمّع للأفافاس ولافتة أخرى للحركة الشعبية الجزائرية وضعها عمارة بن يونس عن تجمع لحزبه في الذكرى شعارها “عصريون ووطنيون”، وثالثة لحزب الأرسيدي الذي نشر هو الآخر صور مختلفة لتجمعه في الذكرى.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات