38serv
يعاني مفتش إدارة الأوقاف بمستغانم، مضايقات مستمرة منذ أن قام بتحقيقات في أموال المساجد والتي انتهى فيها إلى وجود خروقات وتجاوزات، فقد أحيل على المجلس التأديبي مرتين، الأولى بأمر من المفتش العام للوزارة، والثانية استدعاه إليها المكلف بمصلحة المستخدمين، وكان أحد المفتشين المركزيين المعروفين قد أمره بالجلوس مع “البلانطاوات” (الحجّاب) لما شكاه عدم وجود مكتب. أما مدير الشؤون الدينية، فقرر توقيف راتبه الشهري ومعه جميع المنح والعلاوات رغم اقتراب الدخول المدرسي والاجتماعي، مع حرمانه حتى من حقه في العطلة السنوية. فإلى من الشكوى بعد كل هذا الظلم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات