38serv
قالت مصادر من الحزب العتيد، إن الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، يحضّر لخرجته التي كان وعد بها سابقا، والمنتظرة الشهر الداخل للقصف بالثقيل. وإذا كان سعداني الذي قضى أياما من عطلته في برشلونة الإسبانية، وأياما أخرى في فرنسا، سيردّ على بيان عدد من المجاهدين الذين طالبوه بالتنحي من على رأس الأفالان، فإن المناسبة ستكون أيضا ليقصف فيها الجهاز التنفيذي، وسيأخذ المسؤول الأول على الجهاز التنفيذي، عبد المالك سلال، نصيبه من “هجوم” أمين عام الأفالان. وفي انتظار “الساعة 0” يبقى الكل يعيش السوسبانس؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات