38serv

+ -

 فوجئ مستعملو الطريق الوطني رقم واحد، الرابط بين المدية والبليدة، بغياب شلالات المياه التي اعتادوا رؤيتها تتدفق منذ عقود من الزمن. وفسّر بعضهم ذلك بمخلفات أشغال مشروع الطريق السريع الذي يقع بالجهة الغربية للطريق، الذي يمكن أن يكون المهندسون وصلوا إلى مصدر الينابيع، فقاموا بتحويلها كي لا تأتي على المشروع الضخم المتعلق بـ«بوابة إفريقيا”. ويبقى الأغرب أن المياه حتى وإن اختفت في الأماكن التي اعتادها السواح، تفجرت في أماكن أخرى لا تظهر للعيان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات