38serv
يبدو أن التيار لا يمر بين وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت ومدير عام الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، والسبب، حسب ما تلوكه ألسنة بعض المقربين، ثورة الوزيرة ضد المستوى الذي صدرت به بعض الكتب الدراسية الجديدة، وعددها لا يقل عن الستة، حيث كشفت تقارير المختصين الذين كلفتهم الوزارة بالمراجعة عن أخطاء فادحة كان يمكن أن تدخل القطاع في أزمة جديدة لا تقل عن فضيحة تسريب مواضيع بكالوريا 2016.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات