38serv

+ -

 تتخوف الطبقة المثقفة بولاية غليزان من احتمال وإمكانية تسمية دار الثقافة الجديدة بأسماء مستوردة من خارج الولاية، مثلما حدث مع بعض المؤسسات الكبرى والهياكل الجديدة، على غرار الجامعة.. مؤكدين أن ولاية غليزان تزخر بأسماء عديدة من الشهداء والعلماء. وعليه، فإنهم يتمنون تسمية دار الثقافة الجديدة باسم شهداء الفرقة الموسيقية “نور البلاد”. فهل يتحقق هذا الحلم؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات