38serv
يبدو أن حملات الإغارة على الخصوم السياسيين الأفالانيين قد انطلقت مبكرا بولاية أم البواقي.. فهاهو نائب (عهدتين متواليتين ومدير حملة الانتخابية لبوتفليقة محليا لمرتين أيضا) يرد على خصومه، ردا على سؤال لـ”الخبر”، حول ما يتم تداوله من حديث عن مغادرته الحزب العتيد و”تخبطه” للبحث عن حزب بديل يفتك من خلاله عهدة نيابية ثالثة.. نافيا ذلك قطعيا.. بل إن المثير أنه وجه أصابع الاتهام مباشرة وصراحة، فيما يشبه التحدي، إلى قيادي جد بارز حاليا في الحزب (ابن المنطقة) قائلا بأنه “هو من يقف وراء الإشاعة لتشويه سمعتي وإزاحتي من الساحة، من أجل فسح طريق العودة إلى أحضان الحصانة”. المهم هذا حال الحزب داخليا، فكيف يكون إزاء باقي مكونات المجتمع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات