38serv
فتحت ثانوية جديدة ببلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان أبوابها بمناسبة الدخول المدرسي، لتستقبل 66 تلميذا فقط، بعد تأخر دام حولا كاملا. تأخر لم يشفع لها، حيث دشنت المؤسسة التربوية وهي تفتقر إلى الكهرباء والغاز، وإلى أبسط وسائل العمل الإدارية والبيداغوجية، فلا أجهزة كمبيوتر ولا آلات نسخ.. هل بعد هذا حق لنا أن نلوك الكلام لوكا حول الإصلاح والتغيير والتطوير؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات